❌
ذكرت دراسة صادرة عن جامعة سنغافورة الوطنية أعدها أستاذ علوم البيولوجيا البروفيسور مانجوناثا كيني، ونُشرت أهم معالمها بتاريخ 19 أبريل الماضي (وهي ما زالت قيد المراجعة قبل النشر التفصيلي)، أن ثمة مؤشرات قوية تدل على أن عرقيات محددة في العا
بالنظرِ إلى تواريخ إعلان الإجراءات التي قامتْ بها حكومةُ مملكة البحرين تنفيذًا لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وذلك لتوحيدِ الجهودِ الوطنية في مكافحة انتشار فيروس «كوفيد-19»، من أجلِ
لأنني مواطن بحريني يتابع ويقرأ ويرقب ما يحدث ويدور في وطنه، فإنني أرى أن الدولة تقوم بجهود كبرى تكللت ولله الحمد بالنجاح المشرف في الحماية من انتشار جائحة «كوفيد-19»، وقد أثبتت للعالم قدرتها على الرعاية والعناية بالمواطن والم
فيروس كورونا «كوفيد-19» ليس من المتوقع أن ينحسر على مستوى العالم قريبًا، بالرغم من أن هناك دولا ستتمكن من السيطرة عليه في أراضيها، لكن تأثيراته ستستمر في الوصول إليها، وستضطر هذه الدول إلى الإبقاء على إجراءاتها الاحترازية للم
كانت منظمة الصحة العالمية، حتى شهر فبراير الماضي، ترى من منطلق علمي أن فيروس كورونا (كوفيد-19) يمكن احتواؤه عبر تكاتف دول العالم. مدير المنظمة الدكتور تيدروس أدانوم غبريسوس أطلق نداءً عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر طالب فيه دول العالم ب
سمعنا ما قاله البروفيسور جون آشتون، وهو أحد أهم المختصين في الصحة العامة والوقاية الصحية في المملكة المتحدة، باعتباره المدير الإقليمي السابق للصحة العامة هناك والمسؤول الإقليمي الطبي السابق لشمال غرب إنجلترا ومديراً لمكتب الصحة العامة، ف
إن اجتماع معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة بعدد كبير من الإعلاميين ورجال الدين والأعيان وغيرهم للحديث بشكل منفتح وشفاف عن متطلبات هذه المرحلة التي يمر بها العالم في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)، قد أسهم
في مثل هذه الظروف التي يعيشها العالم، وأعني هنا تحديدًا الانتشار المتسارع لفيروس كورونا (كوفيد-19)، وما بات يشكله من ذعر في دول العالم التي استنفرت قدراتها تحسبًا لوصول المرض إلى أراضيها وانتشاره، وخصوصًا أن المرض سرعان ما يتحول إلى مرض
فيروس كورونا، أو «كوفيد 19» حسب التسمية العلمية الجديدة، والمنتشر في الصين حاليًا، مع وجود عشرات الحالات الأخرى في عدد من دول العالم، هو عبارة عن وباء يتطلب من جميع الدول التعاون لمحاصرته وعلاجه. هذا هو المطلوب من الناحية الع
لم تتوقف وسائل الإعلام عند خبر له من الأهمية ما له في ضوء التطورات الأمنية التي تجتاح المنطقة، والحديث هنا عن تقرير وكالة رويترز المنشور بتاريخ 28 يناير من الشهر الماضي، الذي كشف قيام حكومة طاجكستان بإلقاء القبض على 113 شخصا بتهمة انتمائ
خسر النظام الإيراني رهانه على عامل الوقت، فقد كان ينتظر بفارغ الصبر موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المرتقبة بحلول نهاية هذا العام، معولاً على نصائح الديمقراطيين الذين وعدوه بالعمل على تنحية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل موعد الانت
وفق وثائق كانت مصنفة «سرية»، تم الإفصاح عنها مؤخرا، وكتب عنها كل من مارك كيرتس وفيل ميلر من موقع «ديكلاسيفايد يو كي»، فإن كلا من شعبة الاستخبارات العسكرية البريطانية السادسة (MI6) ووكالة الاستخبارات المركزية الأمر
وصف الصحفي كريستيان أوليفر في مقال له على موقع بوليتيكو الأمريكي النظام الإيراني بأنه يعيش بشكل فعلي «أزمة كفاءة». ويتحدث أوليفر عن فشل النظام الإيراني في إدارة الدولة، وأن هذا الفشل بات واضحًا للإيرانيين قبل غيرهم، حيث وضعت
من المهم عدم إغفال حقيقة أن مقتل قائد «فيلق القدس» الإيراني قاسم سليماني، ومعه عدد من مسؤولي المليشيات الإيرانية العاملة في العراق، كان ضربة قاصمة للنظام الإيراني، وسوف يستمر النظام الإيراني في الإحساس بالألم الشديد من هذه ال
مع جريمة قصف الحرس الثوري الإيراني طائرة ركاب مدنية أوكرانية في الأجواء الإيرانية ومقتل كل من عليها، وبعيدًا عن مطالبات التحقيق الدولي الشامل التي يبدو أنها سوف تأخذ طريقها نحو التنفيذ، وخصوصًا في أعقاب اعتراف النظام الإيراني بمسؤوليته ع
قائد فيلق «القدس» قاسم سليماني تسبب في قتل وإصابة وتهجير وتشريد ملايين البشر من العرب والمسلمين وغيرهم، وتشهد على ذلك جرائمه في سوريا والعراق واليمن ودول الخليج وغيرها، وبين سليماني وواشنطن ثأر لكونه سببا في مقتل وإصابة المئا
للمرة الأولى، تنفذ الصين وروسيا ومعهما إيران مناورات وتدريبات في المحيط الهندي وخليج عمان، وقد سبق أن نفذت هذه الدول مناورات ثنائية بينها، لكنها للمرة الأولى تجتمع في مناورات واحدة. وأثناء ذلك، تتصاعد موجة الاحتجاجات في الداخل الإيراني م
في الوقت الذي تتنوع تقارير حقوقية وعمالية حول ما تتعرض له العمالة الوافدة إلى قطر من سوء معاملة وحرمان وتأخير في دفع مستحقاتها الشهرية، مع سوء الأوضاع المعيشية، وخصوصاً تلك المرتبطة بعقود مع شركات مقاولات لتشييد ملاعب ومرافق كأس العالم 2
حينما ألقى معالي وزير الداخلية الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة كلمته أمام المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى -حفظه الله ورعاه-، وذلك أثناء الاحتفالية الكبرى بمناسبة مئوية شرطة ا
أجاد معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة والطاقم العامل تحت إشرافه في جعل احتفالية ذكرى مئوية الشرطة البحرينية مناسبة وطنية كبرى، فلم تكن الاحتفالية بهذه المناسبة عادية، بل نُفذت على درجة من الإتقان والدقة بحيث
البصرة ثم كربلاء ثم النجف، هكذا هو ترتيب المدن التي شهدت حرقا للقنصليات الإيرانية في العراق وسط غضب وسخط حشود المتظاهرين. ليس هذا فقط، بل صور كبار القادة الإيرانيين من المرشد الأعلى خامنئي إلى قاسم سليماني وغيرهما، تم حرقها وتمريغها في ا
بعد نشر وكالة رويترز للأنباء تقريرها الذي فضح إشراف المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي بشكل مباشر على تنفيذ الاعتداءات على مصافي النفط السعودية في بقيق وخريص، وخصوصاً قيام خامنئي شخصيا بإعطاء أوامر الهجوم على هذه المنشآت، بات من الواضح أن
صعدت أسعار الوقود في الداخل الإيراني بنسبة 50% بشكل مفاجئ يوم أمس الأول، والسبب هو قرار اتخذته الحكومة الإيرانية من دون أي تمهيد أو مقدمات. خرج آلاف الإيرانيين في مختلف المدن والمحافظات مستنكرين القرار المؤلم، وصبوا جام غضبهم على الحكومة
تم يوم الخميس الماضي تدشين مركز عمليات حماية الممرات المائية في مضيق هرمز ومياه الخليج العربي بمملكة البحرين، والذي يضم تحالفًا تتصدره مملكة البحرين إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية الم
النظام الإيراني أمام معضلة كبيرة؛ إذ بعد أن أمطر وسائل الإعلام خلال أحداث عام 2011 بعشرات بل مئات الخطب التي تروج وتبشر وتناصر خروج المتظاهرين ضد حكوماتهم، وخصوصًا في مصر واليمن، إلى درجة أن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي خرج مخاطبًا
هل تعتقد أن اقتصاديات الدول ستشهد تحسنا وتبدأ في التعافي عام 2021؟