❌
يأتي دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس في ظروف استثنائية تنبئ بمرحلة جديدة في مسيرة الوطن على كافة الأصعدة, لذلك يترقب الجميع ما ستشهده الساحة من إنجازات وعطاءات برلمانية في المرحلة القادمة, من شأنها التصدي للتحديات الراهنة ال
جاء مقال الأستاذة هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة على موقع المنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس» بالتنسيق مع مجلس التنمية الاقتصادية ليعكس من جديد وضعية مشرفة ومشرقة للمرأة البحرينية أمام العالم، وذلك في ظل الجهود
استوقفني كثيرا هذا الحوار بين أنديرا غاندي ووالدها جواهر لال نهرو والذي جاء في مذكراتها، وقد بدأ بسؤالها له: ماذا يحدث في الحرب؟ أجابها والدها: ينهار الاقتصاد وماذا يحدث ب
في حسبة صعبة، تشبه ما يسمونها بحسبة برمة على حد قول المصريين، تحاول دول العالم أجمع اليوم الموازنة بين الصحة والاقتصاد، فحالات الإغلاق الهادفة إلى كبح انتشار الفيروس يصاحبها بالطبع الكساد والبطالة، ويبقى السؤال المطروح على الساحة بقوة، و
وصلني مؤخرا ثلاث رسائل من الجنس الناعم، هي بمثابة استغاثة موجهة لأولي الأمر، رأيت من واجبي أن أتطرق لها في السطور التالية، وذلك بعد تعاطفي الشديد معها، وخاصة أنها تتعلق بشريحة عريضة من المجتمع. الرسالة الأولى تبرز معا
يعاني العديد من شبابنا اليوم من مشكلات كثيرة، تتعلق بطبيعة الحياة المعاصرة، الأمر الذي يؤكد أهمية الحاجة إلى التوجيه والإرشاد، وذلك للمحافظة على الصحة النفسية لهم، ومساعدتهم على تجنب تجارب المحاولة الفاشلة، والوقوع في الخطأ، ومن ثم مواجه
هل الرهان على وعي المجتمع بتوخي الحذر، وعدم الاستهتار في اتباع الإجراءات الاحترازية، والتمتع بالحس العالي من المسؤولية، كان رهانا خاسرا؟!! هذا السؤال يتردد بقوة على الساحة هذه الأيام في ظل جائحة كورونا، وذلك بعد إعلان
* تقدم عدد من النواب باقتراح برلماني يطالب الحكومة بتخصيص علاوة خطر عدوى للكادر الصحي في المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية عند قيامهم بالفحص والعلاج. هذا الاقتراح رغم أنه جاء متأخرا فإنه في محله، وبحاجة إلى تطبيقه ع
منذ أيام قلائل احتفل العالم باليوم العالمي للعمل الإنساني والذي يصادف 19 أغسطس من كل عام، وذلك تزامنا مع ما يمر به من جائحة فرضت علينا ظروفا نفسية وصحية قاسية بل مميتة، وخلال تلك الأيام القلائل أيضا برزت على الساحة أفعال وحشية حيوانية بش
يقول الفيلسوف سقراط: «الإنسانية ليست دينا.. إنما رتبة يصل إليها بعض البشر»! نعم كثيرون هم على قيد الحياة.. وقليلون هم على قيد الإنسانية! فما أجمل أن يكون من بين هذه القلة أشخاص قياديون،
هناك قضية مطروحة على الساحة حاليا ورغم أنها لم تمثل ظاهرة حتى الآن فإنها تمس بشكل مباشر شريحة من المواطنين، وهي تتعلق بتحمل المواطنين تكاليف إجراء فحص كورونا في حال عودتهم من السفر. إحدى المواطنات تقول إنها لم تستطع ر
يقول ابن خلدون: «الناس في السكينة سواء.. فإن جاءت المحن تباينوا»! وهذا بالفعل ما أثبتته المرأة منذ اندلاع أزمة كوفيد 19، ليس في البحرين فقط، بل في كثير من دول العالم، حيث جندت نفسها بقوة وحزم لحماية وطنها
إن تصيد الضحايا وقت الأزمات جريمة لا يقوم بها إلا معدومو الضمير، وما أكثرهم في زمن كورونا, ودعونا نتوقف في السطور التالية عند أهم ما تم رصده في هذا الصدد, لعل ذلك يمثل رسالة تحذير لهؤلاء المستضعفين وعيا وثقافة, وكذلك للجهات المعنية للقيا
{ في خضم الأحداث والأخبار المؤلمة التي فرضتها جائحة كورونا علينا منذ بدايتها، صدمنا جميعا بواقعة تم تداولها على وسائل الإعلام المختلفة مؤخرا، وهي ترك خمسة أبناء لأمهم بعد إصابتها بالفيروس بمفردها في البيت مدة عشرة أيام حتى توفيت.
خرج علينا أحد رجال الدين مؤخرا، أو بالأحرى من المدعين أنهم يحملوا شرف الدعوى، ليعلن على الملأ استباحة التحرش بالمرأة، بجملة سافرة وسافلة يقول فيها: «عدم الحجاب تعري.. نعم لأنك تبرزين مفاتنك.. التي تستفز بالفطرة
في مقال للكاتب مارك مانسون بعنوان (الحب في زمن الحجر الصحي) ذكر أن الإجهاد النفسي إما أن يقرب الزوجين من بعضهما أو يفرقهما، فإذا كانت العلاقة صحية فإن الضغط سيجعلها أقوى، أما إذا كانت غير صحية فإن الضغط سوف يدفعهما إلى أسوأ مما يتخيلان.
يقولٌ المفكرُ الشهيرُ دان بيرس: «الناسُ الذين يحبون أنفسَهم لا يؤذون الآخرين.. فكلما كرهنا أنفسَنا.. أردنا أن يعانيَ الآخرون.. إنهم لا يضايقونك بسببِك.. بل يمارسون التنمرَ عليك بسببِ طبيعتهم»! نعم، فالمتنم
يقول الفيلسوف أرسطو إن التميز عادة وليس فعلا، وهذا بالفعل ما أثبته هذا الكيان المسمى «المجلس الأعلى للمرأة»، الذي دأب على التفرد منذ إطلاقه، واعتاد تحقيق إنجازات عظيمة عبر مسيرته، تصب جميعها ليس في صالح النساء فقط، بل في صميم
أعلن مفتي جمهورية مصر العربية السابق د. علي جمعة أن من يخفي إصابته بكورونا، وينقل العدوى إلى غيره، فهو ظالم يحاسبه الله في الحياة الدنيا وفي الآخرة. نعم، فمن يعلم إصابته بالفيروس ويصُلْ ويجُلْ بين خلق الله نا
أعلنت شركة طيران الإمارات مؤخرا تسريح عدد من موظفيها بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا، وتأثيرها على قطاع الطيران حول العالم، وتعهدت بمعاملتهم بطريقة عادلة، والتأكد من أنهم يتلقون المتابعة اللازمة، موضحة أنه في هذه الأوقات الصعبة، ورغم أنن
للأسف بعض الناس باتت لا تعقلها مطلقا، وأصبح مبدأهم هو التواكل، وحين يتعرضون للمصائب والكوارث يقولون: هذا هو قدرنا، وتلك هي مشيئة الخالق! من أمثال هؤلاء هذا الجمع من البشر الذين تكدسوا على شاطئ بلاج الجزائر مؤخرا، قبل
نشكر للبحرين موقفها الإنساني من العمالة الوافدة الموجودة على أراضيها، وتعاملها الحضاري معها خلال أزمة كورونا، وهو ما أشاد به المدير العام لمنظمة الهجرة الدولية أنطونيو فيتورينو الذي أكد أن الإجراءات التي اتخذتها مملكتنا تجاه تصحيح أوضاع
في ظل جائحة كورونا العالمية أصبح كل شيء تقريبا في حياتنا يتم عن بعد.. التعليم، العلاج، العمل، التحية، السلام، تواصلنا مع أبنائنا، علاقاتنا بالأهل، بالأقارب، بالأصدقاء، حتى لمتنا على طاولة الطعام، وجلستنا أمام شاشة التلفزيون أيضا نراعي في
«أولوياتنا الوطنية بحاجة لمراجعة تأهبا لعالم ما بعد كورونا، مواردنا المالية والبشرية بحاجة لإعادة توجيه، أمننا الطبي والغذائي والاقتصادي بحاجة لترسيخ أكبر من خلال برامج جديدة ومشاريع، الاستعداد لما بعد كوفيد 19.. هو استعداد ل
نعم، هناك خسائرٌ فادحةٌ لهذه الجائحة، تقدر بحوالي 4.1 تريليونات دولار حتى أيام قليلة ماضية، وذلك بسبب تداعيات فيروس كورونا، هذا إلى جانب الضحايا البشريةِ التي تتساقطُ يومًا بعد يوم، ولكن ورغم قبح هذا الوباء، فإنه قد أزاح الستارَ عن نوعٍ
مع البدء بالعام الدراسي الجديد.. كيف تقيّم استفادة الطلاب من التدريس "عن بعد"
