❌
{ كل الأنشطة الإرهابية لإيران بمعية أذرعها، إما تتعلق بشكل جذري بدول في الخليج العربي أو بدول عربية أخرى، بحيث إن التهديد النووي، الذي يشغل بال أمريكا والغرب وإسرائيل، هو في الواقع أيضا ضمن جملة تهديدات موجهة كتهديد استراتيجي لدو
{ من المفترض أن أي منظمة حقوقية، وخاصة تلك التي اكتسبت صفة «الدولية» والتأثير الدولي، أن تكون (مستقلة وحيادية وموضوعية تتمتع بالمصداقية والمهنية) في أداء دورها كمراقب لحقوق الإنسان في العالم، وأن يكون الهدف من رقابتها هو إع
{ إن أردنا ربط خيوط الأحداث ببعضها على المستوى الجيو سياسي والتاريخي، ومن دون العودة إلى موازين القوى وصراع الامبراطوريات في التاريخ القديم، ومنذ غزوات (الفايكنج) وحروبهم البشعة في القتل والإبادة للتوسع والسيطرة في النصف الأول من الحقب
} كل ما يحدث اليوم من صراع وحروب بالوكالة وتموضع القوى الكبرى، بل وتطلعات قوى إقليمية في تكريس تموضعها مثل إسرائيل وتركيا وإيران، يدخل في إطار إما قيادة العالم وإما المساهمة في تلك القيادة، في ظل أوضاع دولية وإقليمية متقلبة، وتخييم شبح
{ في أبجديات السياسة الاستعمارية الغربية التي عملت طوال عقود طويلة على الهيمنة على المنطقة العربية وإخضاعها للمصالح الغربية، فإن أكثر ما يخيفها ويخيف «القوى الخفية» التي تدير اللعبة الدولية ولعبة الأمم (أن يتحالف الشرق مع ب
أثبتت السعودية عبر العقود الطويلة مصداقية تحالفها حين تتحالف، ونموذج تلك المصداقية مسار تحالفها مع أمريكا قبل سبعة عقود تقريبا، وتحملها الكثير من التحديات والعقبات والأحداث، للإسهام في حماية الاقتصاد الأمريكي رغم تقلبات السياسة الأمريكية
خلال الأيام الماضية فرح العرب جميعا بوصول مسبار الأمل إلى المريخ، كإنجاز تاريخي للإمارات والأمتين العربية والإسلامية، وبذلك سجلت الإمارات نفسها كأول دولة عربية وإسلامية تطلق مسبارا إلى الفضاء نحو المريخ، وخامس دولة في العالم تصل إلى المر
ندوة بعنوان «الربيع العربي في البحرين بعد 10 سنوات» نظمتها دكاكين حقوقية للإرهاب في البحرين بقيادة «سيئ الصيت» سعيد الشهابي وآخرين! مع بعض الوجوه المشبوهة من أعضاء في البرلمان الأوروبي! ونقلتها بالطبع قناة &
ما أكده الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية بأن قطر مصدر تهديد لمجلس التعاون وللعمل الخليجي المشترك، بسبب سياساتها التي أضرت بالعلاقات الأخوية التاريخية بين دول المجلس، وعدم التزامها بالمعاهدات التي وق
هذا العام تحتفل مملكتنا ويحتفل شعبنا بمرور عشرين عاماً، على ولادة «الميثاق الوطني» الذي تزامن مع انطلاقة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، وبهما دخلت البحرين «مسيرة تطورية نوعية» من الحقوق والحريات وبناء دولة المؤسسا
{ وأنا أسمع خطاب «بايدن» الأخير قبل أيام والذي حدد فيه (السياسة الخارجية الأمريكية) كنت أرى «حليمة» تطل من خلف رأسه وهو يقول: (لقد عادت أمريكا لقد عادت أمريكا!) وكأني بها تقول بدورها: (مرحى لهذه العودة)! فيما يد
{ ونحن في فبراير نقترب من مرور عقد على أحداث 2011، التي صقلت المعدن البحريني، حتى سطع بريق (الماس) في تنورها، وضربت البحرين شعباً وقيادة نموذجاً للوعي السياسي المتقدم وللحس الوطني المبهر، الذي سرعان ما فرق في خليط الأوراق وركامه
{ في الذكرى الثالثة والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين، لن يفوتنا تهنئة جلالة الملك والقيادة والمشير الركن خليفة بن أحمد القائد العام وكل منتسبي القوة البواسل، وأن نهنئ الوطن والشعب، لأنها ذكرى الضوء الأول في مضمار بناء القوة البحرينية،
} بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني «رفيق الحريري» عام 2005م توالت التصفيات السياسية للصحفيين والكتاب، ففي عام 2005م اغتيل الصحفي والكاتب «سمير قصير» ثم الصحفي والنائب «جبران تويني» 2005، لنصل الى الن
{ ونحن في الألفية الثالثة يتغنى فيها المغنون بما وصل إليه العالم من تطور علمي وتكنولوجي، وتحول عولمي ببصمات يحكمها التطور الإلكتروني والذكاء الاصطناعي، عالم منساق حتى أخمص قدميه وراء الإنجازات المادية والدنيوية واقتناص الفرص لزيادة الث
حين يصرح وزير الخارجية الأمريكي «أنتوني بلينكن» يوم الاثنين الماضي بأن إدارة «بايدن» تراجع العلاقات الأمريكية مع السعودية للتأكد من أنها تتماشى مع المصالح والقيم الأمريكية! ثم يعود مجددا لأسطوانة «مقتل
هذا النظام الثيوقراطي في طهران الذي أراد منذ مجيئه جعل نظامه نموذجا إسلامويا يكتسح كل البلاد العربية والإسلامية! هو النظام ذاته الغارق في أسوأ معادلتين، لا يستقيم معهما تقديم أي نموذج للآخرين هما: الإرهاب للتوسع والفساد الداخلي وقمع شعبه
في الوقت الذي لا يزال فيه (كوفيد-19) يتربع على عرش الانتشار والجائحة، ويترك تأثيراته المدمرة اقتصاديا واجتماعيا ومعنويا ونفسيا على العالم كله، جاءت تقارير مختلفة من بينها ما نشرته صحيفة «الجارديان» البريطانية من تفشي في
قبل أن تصدر الأمم المتحدة تقريرها حول حجم الفساد في اليمن، كان هناك الكثير من «التسريبات الإعلامية» حول سرقات الحوثيين منذ الانقلاب لمئات المليارات من الدولارات أو التصرف في الأموال العامة وكأنها أموال خاصة، فيما الشعب
منذ أيام والمشهد في طرابلس بشمال لبنان يكرر نفسه، كرّ وفرّ بين المتظاهرين وقوات الأمن والجيش، وحيث العنوان الرئيسي في الاحتجاجات هو رفض الإغلاق العام، الذي بدأ منذ أسبوعين وسيستمر حتى الثامن من فبراير مبدئيا، وهو الإغلاق المشدد مع
{ قبل أيام مرت الذكرى العاشرة لما أسماه البعض «حراك 25 يناير 2011» وأسماه البعض الآخر (ثورة 25 يناير)، وهي الثورة التي أعقبت ثورة تونس التي أطاحت برئيسها «زين العابدين بن علي» ومثلها أطاحت بالرئيس «حسني مب
{ بعد أن حوّلت إدارات أمريكية متعاقبة باستثناء إدارة «ترامب» ورقة التظاهرات والاحتجاجات الشبابية إلى وقود تشعل بها دولاً مختلفة في العالم، ما عدا «إيران» التي هادنت تظاهراتها! ارتدت إليها كرة النار التي بها أحرق
{ «سعيد خطيب زاده»، المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، يشبه الجمل الذي لا يرى سنامه! ولا يرى الوجه القبيح لسياسة نظامه الذي ينشر الكراهية والإرهاب حوله، مع كل نفس يأخذه «مرشده الأعلى»! ولأن السعودية تمثّل «ا
} قبل وبعد تنصيبه في 20 يناير الجاري شدد «بايدن» على أنه سيكون رئيسا لكل الأمريكيين سواء الذين انتخبوه أو الذين لم ينتخبوه، وأنه يسعى الى «أمريكا الموحدة»! ولكن الانقسام الشعبي والسياسي العميق بين أنصار «ب
{ بعد كل ما تكشف عن أبعاد الخطر الإيراني في العقدين الأخيرين لم يعد مسموحا لأي دولة، حتى إن كانت أمريكا التي تعتبر نفسها أكبر دولة وأعظم دولة إلى آخر تلك التسميات، أن تتقن وتمرر (لعبة المماحكات) في سياساتها تجاه الخطر الإيراني هذا! لتو
مع مرور عام على بداية أزمة كورونا في المملكة.. ماهي أكثر الجوانب لديك تأثرا بالأزمة؟