❌
بدءا من نهاية شهر مارس الماضي، وتحديدا يوم الـ28 من الشهر المذكور، انتقلت البحرين إلى حالة أخرى متقدمة، من حالات التعامل مع جائحة «كورونا»، تعكس وتؤكد المستوى
لا يختلفُ أحدٌ على أن الحربَ اليمنية أخذت بعدًا زمنيًّا لم يكن يخطر على بال جميعِ الأطراف ذات الصلة المباشرة بهذه الحرب، وغيرها من الأطراف الإقليمية والدولية، وبغض النظر ع
شهدت الساحة السياسية التونسية خلال الأيام القليلة الماضية تطورا نوعيا في الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد بعد قرار الرئيس التونسي قيس سعيد العام الماضي تعطيل عمل البرلمان
لا أعتقد أن أيّا من المسؤولين الأمريكيين يجهل الحقيقة الساطعة عن حالة عدم الرضا العالية والامتعاض الذي تحمله العديد من شعوب العالم تجاه السياسة الأمريكية، إذ تؤكد كل التجارب
سياسيا وحتى أخلاقيا ومعنويا أيضا، يمكن القول إن قضية فلسطين يمكن أن تستفيد من اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية وانخراط الدول الغربية «الديمقراطية» مباشرة في هذه الح
على الرغم من التدهور غير المسبوق منذ انتهاء الحرب الباردة أواخر تسعينيات القرن الماضي، الذي تشهده العلاقات بين الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية مع روسيا الاتحادية ولج
في الوقت الذي يحسب فيه لتركيا موقفها البراغماتي والحصيف من الأزمة الروسية الأوكرانية، ووقوفها، حتى الآن على مسافة واحدة من طرفي الصراع، رغم كونها عضوا مؤثرا وقويا في حلف ش
كانت القارة الأوروبية، ولا تزال حتى الآن، هي الرحم التي خرجت منها الأنظمة الدولية الجديدة والتي رسمت على مدى عدة عقود شكل العلاقات بين عمالقة العالم، العسكرية والاقتصادية وا
إذا كان من الصعب التكهن على المدى المنظور، بحجم وشكل التغيرات السياسية التي سوف تتمخض عن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا التي دخلت للتو شهرها الثاني من دون أن تلوح
لا يمكن النظر إلى زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لدولة الإمارات العربية المتحدة يوم الجمعة الماضية، على أنها زيارة بروتوكولية أو سياسية عادية من رئيس دولة عربية لدولة عربية
من النادرِ جدا، إن لم يكن من المستحيلِ، أن يخلوَ متحفٌ من متاحفِ الدولِ الأوربيَّةِ، وخاصة متاحفَ تلك الدولِ التي لعبت دورًا استعماريًّا على مدى قرونٍ طويلة، قامت خلالها ب
تفجّر الصراع العسكري بين الجارتين الشقيقتين روسيا وأوكرانيا من يوم الــ24 من فبراير الماضي عندما أعلنت روسيا أنها تنفذ عملية عسكرية خاصة لما أسمتها «عملية حماية دونباس&
يتوالى سقوط الأقنعة عن الوجوه الأوروبية والأمريكية بعد اندلاع النزاع المسلح بين روسيا وأوكرانيا في أعقاب تدخل الأخيرة عسكريا في جارتها وشقيقتها السلافية، فالدول الغربية والولايات
الأرقام والواقع المعاش كلها حقائق تؤكد بما لا يقبل أي مجال للشك، في أن المرأة البحرينية، لم تقطع فقط شوطا كبيرا على طريق نيل حقوقها الإنسانية المشروعة في جميع الميادين،
شكلت العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا الاختبار الحقيقي الأول الذي تواجهه الدول الغربية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، فالعدوان الذي نفذه حلف شمال الأطلسي ضد يوغوسل
قبل أن يعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن التفجير الإجرامي في أحد مساجد مدينة بيشاور الباكستانية يوم الجمعة الماضية والذي أسفر عن مقتل 57 شخصا وإصابة حوالي
مع أيِّ مناسبةِ يحتفلُ بها أتباعُ الدياناتِ الأخرى، غير الديانة الإسلامية، وخاصة أتباع الديانة المسيحية، مثل عيد ميلاد السيد المسيح، ترتفعُ بعضُ الأصواتِ التي تدعو إلى عدمِ &
كثيرة هي تلك الحكم والأمثال العربية الخالدة التي يمكن استحضارها والاستفادة من معانيها عمليا على أرض الواقع، وخاصة في الظروف الحالية، حيث يمر العالم بواحدة من أخطر الاختبارات
ظاهريا تبدو الفزعة الأمريكية والأوروبية الشاملة لتقديم مختلف أنواع المساعدات، بما فيها العسكرية المتطورة، إلى أوكرانيا «لدعمها» في مواجهة القوات الروسية التي دخلت
من المسؤوليات، بل والواجبات الملقاة على عاتق المجلس الأعلى للبيئة، هي العمل عبر العديد من الوسائل لتوفير الحماية الحقيقية للبيئة في البحرين، وبالتالي كان متوقعا جدا أن يتحرك
شهدَ التوترُ الجيوسياسي بين روسيا الاتحادية من جهة وحلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية من جهة أخرى تطورًا نوعيًّا خطيرًا على الجبهةِ الحامية، أي الجبهة الأوكراني
في الوقت الذي تتسارع فيه الجهود الدبلوماسية المكوكية المباشرة والهاتفية بين عدد من العواصم الأوروبية والعاصمة الروسية موسكو لنزع فتيل ما يمكن وصفه بأخطر أزمة جيوسياسية تواجهها
لم يعد الأمر سرا فيما يتعلق بالدور الأمريكي المباشر في سرقة النفط السوري واستغلال الثروة النفطية السورية التي تقع تحت سيطرة قوات الاحتلال الأمريكي وعملائها من الأكراد، فالولاي
في إجراء لا يمكن إيجاد وصف قانوني له، سوى أنه شكل من أشكال السرقة في وضح النهار، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن قبل عدة أيام أمرا تنفيذيا يسمح للولايات المتحدة بالتصرف ف
قبل واحد وعشرين عاما، وتحديدا يوم الــ14 من شهر فبراير عام 2001 صوت ما نسبته 98.4 من أبناء البحرين على ميثاق العمل الوطني الذي جاء ثمرة للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك ا
-