تعرف جميع دول العالم، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة أكبر تأثير على الأوضاع في المنطقة، وتحديدا مسألة الصراع بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن حالات العنف المستم
توفير الحماية والكفالة القانونية لحق الأفراد والجماعات في التعبير السلمي عن آرائهم، مسألة في غاية الأهمية، بل هي ضرورية أيضا لحماية هذا الحق من الانتهاك وكذلك من الاستغلال،
لا أعتقد أن هناك في دوائر صنع القرار، سواء في الدول الأوربية، ودول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بشكل خاص، وكذلك في روسيا الاتحادية من يرفض الاعتراف، أو حتى التقليل من ال
في عام 1992 أقدم متطرفون هندوس على هدم مسجد بابري التاريخي بحجة أنه مبني على أنقاض معبد هندوسي، الأمر الذي أدى إلى اندلاع أعمال عنف واشتباكات بين الهنود من الهندوس والمس
تعتبر البحرين من أوائل الدول، إن لم تكن أولها من بين دول الخليج العربي، التي تصدر قانونا ينظم حركة سير المركبات وغيرها من وسائل النقل التي كانت تستخدم في الماضي، وصدر
جمال عبدالناصر ليس فوق النقد وليس معصوما من الأخطاء، فهو حالة كأي قائد وزعيم ارتضى لنفسه حمل مسؤولية قيادة دفة بلاده وشعبه ويعمل ويجتهد من أجل تحقيق الأهداف التي يؤمن به
مضى على احتلال الضفة الغربية الفلسطينية أكثر من خمسة وخمسين عاما، عملت سلطات الاحتلال «الإسرائيلي» طوال هذه السنوات على تنفيذ مخطط ذي أبعاد استراتيجية، وهي مستمرة
تحول الفرد، أو الجماعة (الأسرة)، من كونه يعتمد في وضعه المعيشي على الرعاية والدعم المادي من الجهات المختلفة، حكومية كانت أم أهلية، إلى الاعتماد على الذات في تأمين احتياجات
بعد مضي قرابة أحد عشر شهرا على انطلاق ما تسميها روسيا، بالعملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا بهدف «القضاء على النازية» وضمان «حياد» هذا البلد الشقيق
تأتي مصر والعراق في مقدمة الدول العربية، إن لم تكونا على مستوى العالم، اللتان تعرضت كنوزهما الأثرية لأوسع عمليات السرقة والنهب من قبل الغزاة منذ عدة قرون وحتى وقتنا الحاضر
مع أن كمية هطول الأمطار على البحرين تعتبر متدنية جدا وقصيرة الأمد أيضا، أو كما يقول المثل فهي «في السنة حسنة»، ويؤكد خبراء الطقس والبيئة أن هذا التدني في ك
تحقير رئيس وزراء سلطات الاحتلال «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي صدر بالأغلبية لصالح طلب فلسطين فتوى قانونية من محكمة العدل الدول
من راقب تطور العلاقات السورية التركية بعد تفجر الأحداث في سوريا عام 2011 وانخراط أنقرة بشكل مباشر في هذه الاحداث عبر احتضانها ودعمها العديد من الفصائل السورية المسلحة التي
التوجه نحو طرح أراض جديدة للاستثمار الزراعي وإتاحتها في أقرب فرصة أمام المستثمرين الزراعيين عبر منصة استثمار الأراضي الحكومية، هو توجه في غاية الأهمية ويصب بكل تأكيد في صالح
وضع انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية (1939-1945) نهاية للنظام النازي الألماني ومعه حلفاؤه في النظامين الفاشي في إيطاليا والعسكري في اليابان، ونظرا إلى حجم الدمار والجرائ
ليس حبا في أبناء القارة السمراء وليس، صحوة ضمير تجاه شعوب هذه القارة التي عانت واحدة من أبشع الجرائم ضد الإنسانية تصدرتها تجارة الرقيق ومعاملة أبناء هذه القارة الغنية، بمث
مع كل دورة انتخابية، عادة ما تتجه الأنظار بقوة ناحية نتائج المنافسة على مقاعد مجلس النواب، ربما من منطلق أن مجلس النواب هو الجهة التي يفترض منها ويتوجب عليها أن تقوم ب
تؤكد حركة طالبان الأفغانية، وبما لا يدع أي مجال للشك، أنها بالأفعال وليس بالأقوال، «أمينة» و«وفية» لمواقفها الرجعية المعادية للحقوق الإنسانية المختلفة للمر
تصاعد الأحداث في الأراضي الفلسطينية المحتلة في الآونة الأخيرة، وتحديدا في مدن وقرى الضفة الغربية وسقوط الشهداء بشكل يومي نتيجة الاستهداف المتعمد من جنود الاحتلال للمواطنين الفلس
تبدو دعوة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إلى «عالم خال من الأسلحة النووية من أجل الأجيال القادمة»، تبدو هذه الدعوة في غاية المثالية والنرجسية السياسية، فالرئي
في هذه الأيام تكتسي البحرين بحلتها الجميلة، كعادتها سنويا وهي تستقبل أعيادها الوطنية التي باتت واحدة من المناسبات التي يجدد من خلالها أبناء البحرين انتماءهم الوطني من أجل هذ
بات في حكم المؤكد أن المياه السياسية الراكدة في العلاقات السورية التركية بدأت حركتها في الاتجاه الصحيح الذي يخدم مصالح البلدين الجارين، في وقتٍ تكاد تكون فيه جميع المصادر
في عام 1999 أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة تحديد يوم 25 نوفمبر يومًا دوليًّا للقضاء على العنف ضد المرأة، وبهذه المناسبة دعا عديدٌ من الوكالات الأممية إلى تكثيف الجهود
يمكن الجزم، من دون مبالغة، أن علاقات جمهورية الصين الشعبية مع جميع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومع جميع الدول العربية بشكل عام، تكاد تكون خالية تماما من أية شو
عام بعد آخر، تؤكد المرأة البحرينية بحضورها في جميع المحافل والميادين، أنها لم تعد ذلك الرقم الذي يحاول البعض تهميشه، بل وضعه صفرا على يسار الأرقام، فحضور المرأة وتميزها وإ
ماهي أكثر العوامل تأثيرا على اختيارك للمرشح؟