❌
لا شك أن تقرير شيلكوت الضخم والمنتظر الذي نشر مؤخرا والذي يتكون من مليوني كلمة يمثل شهادة مهمة ودليلا دامغا على الهفوة الجسيمة التي ارتكبتها الحكومة البريطانية آنذاك عندما أقدمت على غزو العراق مع القوات الأمريكية. مع ال
سعادة السفير أعتقد أنك على علم بالتقارير التي نشرتها صحف البحرين أمس عن الإرهابي الذي صدر عليه حكم بالسجن في بريطانيا بعد إدانته بتهم هتك العرض والاعتداءات الجنسية على أطفال. هذا الرجل المدعو قاسم هاشم سبق أن منحته
قال الدلاي لاما -الزعيم الروحي للتبت- يوما: «إن هدفنا ومهمتنا الأساسية في الحياة هي مساعدة الآخرين. وإذا لم يكن بمقدورنا مساعدتهم، فعلى الأقل يجب ألا نلحق الأذى بهم». عندما نتأمل هذه المقولة، فإن أسئلة كثيرة لا بد أن ترد
تابعنا أمس ما نشرته الصحف عما قامت به الولايات المتحدة وبريطانيا من توجيه انتقادات إلى حكم المحكمة بحل جمعية الوفاق. حين نتأمل هذا الموقف لا نملك إلا أن نصل إلى نتيجة مؤداها، إما أن البلدين لا يدركان على الإطلاق حقيقة الأوضاع في البح
تولت تيريزا ماي رئاسة الحكومة البريطانية في ظروف صعبة حرجة تمر بها بريطانيا في الداخل وفي علاقاتها بالعالم. من المهم أن نعرف كيف تفكر هذه السيدة التي ستقود بريطانيا في الفترة القادمة. نشير هنا إلى خطاب في غاية الأهمية، ألقته ما
الليلة الماضية، اتصل بي محام كبير مرموق من الخارج، وقال إنه مندهش جدا من مواقف وتصرفات الساسة والمسؤولين الأمريكيين ابتداء من الرئيس حتى المتحدث باسم وزارة الخارجية، وغيرهما من الساسة. قال إنه عندما تم حرق رجال شرطة بحرينيين أح
ما هو منشور اليوم على هذه الصفحة من حيث نجاح الدولة في تحقيق المساواة والعدالة الكاملة بين الرجل والمرأة في مجال الرواتب والمزايا الوظيفية يجيء تكريما للإنسان البحريني ذكرا كان أم أنثى. ليس هذا فقط، بل إن هذا الذي حققته
أقل ما يمكن أن يوصف به رد فعل أمريكا وبريطانيا على تعليق أنشطة جمعية الوفاق، انه تجسيد للنفاق الفاضح. هذا أخذا في الاعتبار سعي البلدين الحثيث وحرصهما الكبير على ضمان مصالحهما هنا في البحرين وفي المنطقة، بما في ذلك الحرص الشديد على تو
القرار الذي اتخذته الحكومة بتعليق أنشطة جمعية الوفاق كان قرارا حتميا لا مفر منه. عندما نراجع تاريخ الوفاق بشكل تفصيلي هادئ نكتشف فورا وبشكل واضح وضوح الشمس أن الهدف الوحيد للجمعية منذ نشأتها كان تقويض أمن واستقرار الدولة والمجت
كثير من أبناء جيل اليوم الذين هم في السبعينات من العمر رأوا وعاصروا الصراعات السياسية التي كانت تدور في العالم العربي منذ خمسينيات القرن الماضي، ووصول المغامرين من العسكريين والعقائديين عبر الحركات الحزبية والانقلابات العسكرية إلى سد
يندهش المرء حينما يقرأ ما جاء في تصريحات المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية جون كيربي بشأن محاكمة الأمين العام لجمعية «الوفاق» علي سلمان. والسؤال الأول الذي نطرحه على السيد كيربي هو: كيف تسمحون لأنفسكم وأنتم تدّعون أن
لقد كان يوم أمس الثلاثاء الموافق 31 مايو يوما فريدا في تاريخ الصحافة البحرينية وربما العربية أيضا، لأنه في هذا اليوم شرَّف سمو رئيس الوزراء حفل إعلان الفائزين بجائزة «خليفة بن سلمان للصحافة». إن الفكرة والمبادرة لهذه الج
نشرنا يوم أمس في الصفحة الأولى بالبنط العريض حديث الأكاديمي السعودي د.خالد التمامي أستاذ النظرية السياسية في جامعة الملك خالد عن مخاطر الخلايا النائمة التي تواصل النمو داخل العائلات ومن المحتمل أن تتحول إلى شبكات أكبر للإرهاب.
قمت مؤخرا بزيارة للندن، أتيح لي خلالها الالتقاء بعدد من البرلمانيين البريطانيين البارزين، والمسؤولين الكبار في إذاعة الـ«بي بي سي». وفي لقاء نظمه سفيرنا في لندن الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، أتيح لي الدخول في نقاشات طويلة وصريحة
شاركت مساء الإثنين الماضي في برنامج حواري مباشر امتد أكثر من ساعة بثه تلفزيون «صوت أمريكا». يوم السبت السابق، كان قد تم الاتفاق على شكل البرنامج وعلى أن يشارك في الحوار اثنان من المثقفين الإيرانيين. لكن في آخر دقيقة تغير
-