❌
يتوجه الناخبون في البحرين يوم غد (السبت) إلى مراكز الاقتراع في كل أرجاء البلاد لانتخاب أعضاء المجلس النيابي الجديد وأعضاء المجالس البلدية للسنوات الأربع القادمة. والحقيقة أن المواطنين الذين سيشاركون في الانتخابات على
أمس استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان رئيس الوزراء وفدًا من الحائزين جائزة نوبل الذين يزورون البحرين حاليا. وقد دار بين سموه وهؤلاء الضيوف الأجلاء حوارٌ فلسفي مُعمَّق حول أحوال العالم ومنطقتنا، وخاصة أن كلا منهم له تجربة خصب
اقترب موعد الانتخابات النيابية والبلدية لعام 2018 في البحرين، والتي ستكتُب فصلاً جديدًا في التجربة الديمقراطية البحرينية، التي على الرغم من حداثتها فإنها اتسمت بكثير من الوعي والنضج والتقدم المستمر. وتأتي هذه الانتخاب
عزيزي رئيس الوزراء.. لقد فكرت مليًّا قبل أن أكتب إليك هذا الخطاب، وقد شجعني على كتابته ما هو معروف عنك من أنك ليبرالي رائد فيما يتعلق بشؤون بلادك. شجعني هذا على أن أعبر عن آرائي وأفكاري بصراحة ووضوح.
في الأسبوع الماضي، سافرت إلى فرنسا لحضور المؤتمر السنوي لمنظمة «مجاهدي خلق» الإيرانية. في الطريق الى حضور المؤتمر، مرّت أمام عيني فصول القصة الكاملة لحكم الملالي لإيران عبر 39 عاما كاملة، كما لو كنت أشاهد فيلما سينمائيا وثائق
قال أحد الفقهاء القانونيين في بدايات القرن الماضي وهو القاضي الأمريكي جورج سثرلند «الصحافة ليست فقط لنقل الخبر بل الصحافة الوطنية تعتبر مفسرا للأحداث بين الدولة والأمة، وإن أيَّ مجتمعٍ يصبو إلى قراءة التفسيرات بصورة معتدلة يجب أن ي
حب عمل الخير، والشفقة، ومساعدة الآخرين، مشاعر موجودة في عقل ووعي كل إنسان. لكن هذه المشاعر الإنسانية الطيبة لا تعني شيئا في حد ذاتها إذا لم تتم ترجمتها إلى أعمال خير فعلا، وإلى مساعدة الآخرين الذين يمرون بأزمة أو محنة
يقول جبران خليل جبران: «الحياة جزيرة في بحر من الوحدة والانفراد.. الحياة جزيرة صخورها الأماني، وأشجارها الأحلام، وأزهارها الوحشة وينابيعها التعطش.. وهي في وسط بحر من الوحدة والانفراد. حياتك يا أخي جزيرة منفصلة عن جميع الجزر والاقال
تشرفت «أخبار الخليج» أمس بحضور الاحتفال الذي نظمته الأكاديمية الملكية للشرطة بمناسبة تخريج الدفعة العاشرة من رجالات المستقبل في الشرطة الوطنية، والذي كان برعاية كريمة من سمو ولي العهد. ولعل هذه مناسبةٌ لتأ
الزيارة التي يقوم بها سمو ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة لأمريكا لها أهمية استثنائية بالغة. من زوايا عدة، ولأسباب كثيرة، للزيارة أهمية استراتيجية كبرى، ليس فقط على صعيد العلاقات البحرينية الأمريكية، وإنما أيضا
قرأت كثيرًا من السير الذاتية لعدد كبير من رجالات الدولة في مختلف قارات العالم، من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه. وكثير من هؤلاء ينتمون إلى مدارس فكرية مختلفة، بمن في ذلك من هو محسوب على أقصى اليسار أو من ينتمي إلى أقصى اليمين، بينما
لا شك أنه كان قرارا شجاعا أن يقرر جلالة الملك حمد أن يكتب مقالا في الصحافة الغربية، نشرته صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية. لقد شرح جلالة الملك في مقاله جوهر القيم الإنسانية والحضارية النبيلة التي يتحلى بها
بعد أن بثت الجهات الرسمية في البحرين نص المكالمات الهاتفية التي كانت تدور بين مستشار أمير قطر السابق وأحد أعضاء جمعية الوفاق المنحلة، وعرف الرأي العام البحريني والخليجي عبر الصوت الواضح والحوارات المتبادلة بين الطرفين إبان أزمة فبراير عا
ليلة السبت الماضية، عدت إلى المنزل سعيدا بعد أن تشرفت بحضور مناسبة عظيمة هي تفضل جلالة الملك بتسليم جائزة عيسى لخدمة الإنسانية التي تم منحها هذا العام لمستشفى سرطان الأطفال في مصر؛ نظرًا إلى ما يقوم به من عمل إنساني ومجتمعي جليل في علاج
هذه مقولة شهيرة للفيلسوف وليام هاملتون (1788-1856)، قال: «لا شيء على الأرض أعظم من الإنسان. وأعظم ما في الإنسان هو العقل». وهذا صحيح تماما. الإنسان بعقله وسعة أفقه المفروض أن تكون لديه القدرة على الفهم السليم ووضع الأمور في نصا
لم تأتِ مجالس البحرين إلى الساحة عبثا.. ومن نطق بهذه العبارة الخالدة «مجالسنا مدارسنا» فقد أصاب في إيجاز دستور وقانون ولائحة هذه المجالس في كلمتين اثنتين فقط لا ثالث لهما. ومجلس سمو رئيس الوزراء مركز إشعاع لتصحيح الأوضاع والأحو
يقول المفكر العربي الشهير جبران خليل جبران: «أنت أخي وأنا أحبّك.. أحبّك ساجدًا في جامعك، وراكعًا في هيكلك، ومصلّيًا في كنيستك، فأنت وأنا أبناء دين واحد هو الروح، وزعماء فروع هذا الدين أصابع ملتقية في يد الألوهية المشيرة إلى كمال النف
يأتي احتفال بلادنا هذا العام بالعيد الوطني وعيد جلوس جلالة الملك مكتسيًا طابعًا خاصًّا ومميزًا، وذلك في ضوء النجاحات الكبرى التي حققتها السياسة الحكيمة لقيادة البلاد، وعلى رأسها جلالة الملك في مجالات السياسة الداخلية والخارجية
يحل اليوم أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون الخليجي ضيوفا أعزاء في مملكة البحرين للمشاركة في القمة السابعة والثلاثين. ونحن إذ نرحب بالقادة في وطنهم الثاني البحرين فإن الواجب يفرض علينا أن نوجه إليهم رسالة من القلب نظن
من الواضح اليوم أن الأمم المتحدة أصبحت هي نفسها من أكبر المشاكل التي يعاني منها العالم، بدلا من أن تكون أداةً لحل هذه المشاكل، وأصبحت هي نفسها مصدر تهديد للدول بدلا من أن تحميها. يكفي هنا -مثالا على ذلك- أن نتأمل التقرير
الأسبوع الماضي، قضيت ساعات طوالا مستغرقا تماما في قراءة كتاب جاد رصين باللغة الفارسية صدر عن دار نشر «كتاب كوربوريشن» في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية. الكتاب من تأليف الدكتور حسين حقيقي ويحمل عنوان «شاهد على السقوط ال
لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر والتقدير الجزيلين إلى كل من مندوبي المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الشقيقتين؛ لمواقفهما المشرفة في الدفاع عن البحرين وشرح حقيقة موقفها من مجلس حقوق الإنسان في جنيف. ولكن ما يدهشنا هو أن المفوض
الكاتب الروائي الأمريكي الشهير مارك توين قال يوما: «الطيبة والإنسانية هي اللغة التي يسمعها الأصم ويبصرها الكفيف». لقد أصاب الأديب اللامع القول؛ فالطيبة هي التي تشعرنا بإنسانية الإنسان ومعدنه الرفيع. يوم الأحد الماضي، تص
يبدو ان بعض الدبلوماسيين الأجانب في البحرين، وخصوصا الدبلوماسيين الغربيين، لديهم حساسية مفرطة تجاه أي نقد نوجهه في صحافتنا الى سياسات بلادهم. هم لا يكفّون عن التذمر والشكوى من هذا النقد، الى درجة انهم لا يترددون في اعتبارنا «معادين»
مررت بتجربة سخيفة مستفزة أود أن أُطلع القراء عليها. قبل ثلاثة أيام, اتصل بي هاتفيا مدير وكالة أنباء البحرين, وقال إن إذاعة الـ«بي.بي.سي»، القسم الإنجليزي، تريد شخصا يُشارك في برنامج يناقش حل جمعية الوفاق, وأضاف: أتمنى أن
-