إن جلَّ مقصدِي من كتابةِ هذا المقالِ، ليس طرح الآراء والأفكار، بل شرح بعض الحقائقِ والأعرافِ البرلمانيَّة، التي هي في واقعِ العملِ البرلمانيِّ منذ نشأةِ النظامِ
يقولُ الفيلسوفُ الإيطاليُّ أنطونيو غرامشي: «المثقَّفُ الحقيقيُّ هو الذي يعيشُ همومَ عصرِه ويرتبطُ بقضايا أمته.. وأيُّ مثقَّفٍ لا يتحسسُ آلامَ شعبِه لا يستحقُ لقبَ المثقف ح
مارتن لوثر كنج له مقولةٌ شهيرةٌ عن الإيمانِ. قالَ: «الإيمانُ هو أن تخطوَ الخطوةَ الأولى حتى ولو لم تستطع رؤيةَ الدرجِ كلِّه». وإذا
قبلَ
غدًا يؤدي النوَّابُ الجددُ اليمينَ الدستوريَّةَ ويبدؤون فعليًّا أداءَ مهامهم التشريعيَّة والرقابيَّة التي اختارهم لأجلِها الشعبُ. على كلِّ نائبٍ أن يتذك
إنَّ تاريخَ البحرين معروفٌ في بناءِ المجتمعِ ووضعِ مقوماتِ الدولة الحديثة بدوائرها المختلفة، والذي صار كالبنيانِ المتينِ الذي يميِّزُ المملكة، بدايةً من إرثِها التاريخيِّ الذي يرج
يقولُ الكاتبُ والفيلسوفُ السويسريُّ الشهير جان جاك روسو: «رصيدُ الديمقراطيَّةِ الحقيقيُّ ليس في صناديقِ الانتخاباتِ فحسب، بل في وعي الناس»، هذه حقيقةٌ واقعيَّةٌ تفسرُ
في الجداريَّةِ الشهيرةِ «مدرسة أثينا» للفنانِ الإيطالي «رفائيل» في «الفاتيكان»، جمعَ الرسامُ كلَّ المفكرين والعلماء الذين أثروا في الغربِ في
لم يكن الإنسان أبدًا في حاجة ماسة إلى بني البشر أكثر من اليوم.. لأن عظمة البشرية ليست في أن تكون إنسانًا فقط بل في كونها إنسانية. اليوم، إ
قبلَ الخوضِ في الحديثِ
إن الصحافة المسؤولة دورها إيصال الحقائق من دون رتوش أو مكياج، حديث وزير المالية والاقتصاد الذي نشرناه يوم أمس، نرى من واجبنا كصحافة وطنية أن نبرز وننور الحقائق والتفاصيل ا
لا شك أن الكل في البحرين سعد وشعر بالتفاؤل بالتعديل الوزاري الموسع الذي صدر به المرسوم الملكي والذي يعد الأكبر في تاريخ البحرين. بداية، لا بد
الكلُّ في البحرين يطالبُ بضرورةِ تطويرِ الصحافة.. المسؤولون، والمثقفون، والشخصيات العامة، والقراء العاديون. وبداهة، نحن العاملين في الصحافةِ
سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة زعيم عربي له مواقف تاريخية كثيرة مشهودة في الدفاع عن المصالح والقضايا العربية وفي الوقوف بجانب الدول الع
حين كتبت العام الماضي رسالة عيد الميلاد التي اعتدت كتابتها كل عام قلت إنني حاولت جاهدا في المقالات التي كتبتها على امتداد أكثر من ربع قرن أن أتجنب الحديث في أي قضايا
ونحن نحتفل بأعيادنا الوطنية، أفضل ما يجب أن نفعله بداية هو أن نتأمل التجربة التي مررنا بها خلال العام الحالي والماضي وما كشفت عنه من معانٍ ودروس.
تستقبلُ مملكةُ البحرين اليوم بكلِّ الحفاوةِ والترحيبِ والتقديرِ صاحبَ السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي عهد المملكة العربية السعودية الشقيقة.
اليوم تحتفي «أخبار الخليج» في ملحق خاص بالإنجازات التي حققتها حكومتنا في مختلف المجالات خلال عام تحت قيادة سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس
للحقيقة والتاريخ.. يمكنني القول إن ما شاهدناه أمس خلال زيارتنا غرفة العمليات التابعة للفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا «كوفيد-19» يعد عملا متميزا واستثنائيا يستحق أن نفتخر به جميعا في البحرين. فمن خلال هذ
أسطورة الكتاب والصحفيين الأمريكيين والتر ليبمان قال ذات مرة: إن المعيار الحقيقي للحكم على أي قائد أو زعيم يتعلق بمدى قدرته على بث روح الحماس والإخلاص وإرادة تحقيق الإنجازات والعمل الجاد المتواصل لدى الآخرين. تذكرت هذه
الميثاق دشن عهد الدولة العصرية وفتح أبواب التفاؤل والأمل تحتفل البحرين هذه الأيام بمناسبة وطنية غالية لها في نفوس كل أبناء هذا الو
منذ أكثر من ربع قرن، أحرص كل عام على أن أكتب مقالا بمناسبة أعياد الميلاد. وفي كل هذه المقالات، كنت أحرص باستمرار على أن أتجنب الحديث عن أي موضوع باستثناء الحديث عن الأديان، والقيم الروحية والإنسانية العامة التي يجب أن
يأتي الاحتفال بالأعياد الوطنية هذا العام وسط أجواء تتسم بنوع من المشاعر المختلطة بعد أن مرت البحرين والعالم كله بعام استثنائي على كل المستويات وهو عام 2020, الذي خيمت عليه آثار وتداعيات جائحة وبائية لفيروس كورونا المدمر في كل أنحاء العال
لماذا نجحت تجربة البحرين في مواجهة كورونا؟
قبل أيام خرج أحد قادة الحرس الثوري الإيراني ليتحدث عن «فارسية» الخليج وليعيد إلى الأسماع أطماع إيران التوسعية في المنطقة.
ماهي أكثر العوامل تأثيرا على اختيارك للمرشح؟